واحدة من نوعها

سماء منتصف الليل

سجادة تازناخت الزرقاء الداكنة، المنسوجة يدويًا على يد حرفيين بربريين، تُجسّد سحر الشفق. تضفي درجاتها النيلية الغنية دفئًا وسكينة وأناقة خالدة على أي مساحة.

افعل ذلك على الأرض أولاً

واحدة من نوعها

الصحراء

مصنوعة يدويًا من صوف نقي ومصبوغة بشكل طبيعي بالحناء، هذه السجادة البرتقالية الدافئة تجلب تراثًا مغربيًا ناعمًا وترابيًا إلى مساحتك.

امتلكها أولا

واحدة من نوعها

أوليفيا

سجادة تازناخت الخضراء الناعمة، المصبوغة بشكل طبيعي بأوراق الزيتون، والمنسوجة يدويًا على يد حرفيين مهرة، تجلب الأناقة الهادئة الخالدة والفخامة الهادئة إلى مساحتك.

اطلب قطعتك

القطعة المميزة التي يقدمها منزلك

السجاد المغربي من أتيليه بروش ليس مجرد منسوجات يدوية الصنع، بل هو قطع فنية مميزة تُضفي لمسةً مميزة على الغرفة، وتُضفي على المكان روحًا، وتروي قصة حرفية. بفضل قوامها الغني وألوانها العضوية ونقوشها الخالدة، تُكمل هذه السجادات الديكورات الداخلية العصرية والتقليدية على حد سواء، مُضيفةً دفئًا وعمقًا وأصالة. سواءً وُضعت تحت طاولة قهوة أنيقة أو في ركن مريح للقراءة، فإن كل سجادة تُحوّل المألوف إلى شيء استثنائي. ارتقِ بمنزلك بتراثه.

متجذرة في التقاليد، مصنوعة لليوم

كل سجادة من أتيليه بروش تحمل دفء تقاليد الصناعة اليدوية إلى مساحات عصرية. منسوجة ببطء وعناية ودقة، تعكس هذه القطع تراثًا غنيًا، وتنسجم بسلاسة مع حياتك اليومية. إنها تُرسّخ مساحتك، وتضفي عليها روحًا، وتتحدث بثقة. إنها ليست مجرد ديكور، بل هي صلةٌ حقيقية.

داخل الورشة

في تازناخت ، ورشة عملنا، تبدأ رحلة كل سجادة. تحمل هذه الرفوف خيوطًا مصبوغة طبيعيًا، كل منها مُعدّ يدويًا بعناية، في انتظار نسجها في قطعة فنية ذات معنى. هنا، بين الصوف والألوان والتفاني الهادئ، تُحفظ التقاليد وتُولد القصص.

مصبوغ يدويًا بالجذور والأعشاب والتقاليد

في أتيليه بروش ، نُكرّم التقنيات العريقة باستخدام النباتات والجذور والأعشاب الطبيعية لصبغ صوفنا . من جذر الفوة وقشر الرمان إلى النيلي وقشر الجوز، يُستخرج كل لون بعناية وصبر، مما يُضفي على الصوف ألوانه الترابية الغنية. هذه العملية البطيئة والواعية لا تحافظ على جمال الطبيعة فحسب، بل تضمن أيضًا أن يروي كل لون قصة متجذرة في التراث المغربي.

قصتنا، مؤسسنا وهدفنا

أسست شادية بروش ورشة عمل "أتيليه بروش"، وهي امرأة وُلدت ونشأت في قلب جبال الأطلس، حيث شكّل صوت النول ورائحة الأصباغ الطبيعية ذكرياتها الأولى. ورثت شادية، التي تعلّمتها من والدتها، ليس فقط تقنيات صناعة السجاد المغربي، بل روحها أيضًا، حرفةً توارثتها الأجيال، من امرأة إلى أخرى.

بدافعٍ من رغبتها العميقة في الحفاظ على هذا الفن العريق، أنشأت "أتلييه بروش" لتُضفي على الحرف التقليدية مكانةً في عالمنا المعاصر. تبدأ كل سجادة بصوف سيروا الخام، الذي يُغزل بعناية ويُصبغ بمكوناتٍ مثل أوراق الزيتون والحناء والرمان. لكن الجمال الحقيقي يكمن في الأيدي التي تُضفي الحياة على هذه السجادات.

نفخر بالتعاون مع حرفيات أمازيغيات ماهرات من منطقة تازناخت، تُشكّل موهبتهنّ وصبرهنّ وحكمتهنّ الثقافية كل قطعة. عملهن ليس فنيًا فحسب، بل هو مقدس، يحمل في طياته أجيالًا من المعرفة والفخر.

تأسست شركة Atelier Brouch لحماية هذا التراث، وتكريم النساء اللواتي يدعمنه، ومشاركة قصصهن من خلال السجاد الخالد الذي يجلب الدفء والروح والنية إلى المساحات التي يلمسها.

اتصل بنا!
  • التنظيف بالمكنسة الكهربائية اللطيفة المنتظمة

    استخدم مكنسة كهربائية بدون فرشاة دوارة (أو مع إيقاف تشغيل الفرشاة) لإزالة الغبار والأوساخ برفق. نظّف في اتجاه النسيج لتجنب شد الألياف. هذا يُساعد في الحفاظ على ملمس السجادة وأصباغها الطبيعية.

  • تنظيف البقع بالصابون الطبيعي

    للبقع الصغيرة أو الانسكابات، جفف المنطقة بقطعة قماش نظيفة وجافة (لا تفركها). ثم نظفها برفق بإسفنجة ناعمة وماء بارد ممزوج بكمية قليلة من صابون طبيعي غير معطر مثل صابون مارسيليا أو صابون قشتالة . تجنب نقع المنطقة واتركها تجف تمامًا في الهواء.

  • تهويتها بشكل طبيعي

    كل بضعة أشهر، أخرج السجادة إلى الخارج في يوم جاف ومظلل، وانفض الغبار عنها برفق. دعها تتعرض للتهوية الطبيعية، بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة (لحماية الألوان). هذا يُنعش الصوف ويمنع تراكم الرطوبة.

نموذج الاتصال